المولود عام 1939 وتوفى عام 2017.
حصل الروائي أحمد الشيخ على ليسانس تاريخ كلية آداب جامعة عين شمس عام 1967، وله 34 كتاب للكبار و27 كتاب للأطفال.
من أبرز قصصه التي تحولت إلى عمل فني مسلسل "الناس في كفر عسكر"، ولقب بفارس الستينات والحكاء الريفي.
حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1985، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى 1985، وجائزة نادي القصة 1963، وجائزة المسابقة القومية، وجائزة تيمور الأدبية.
اختيرت روايته "حكاية شوق" ضمن أفضل مائة رواية عربية صدرت في القرن العشرين. قال الروائي أحمد الشيخ إنني كنت منذ صغري أرغب في اكتشاف العالم البعيد من حولي، مشيرا إلى أن مدرسته الابتدائية وهو في سن السابعة كانت أمامها محطة قطار، حيث كان يجلس ويتأمل العالم ومعالم ما حوله.
وأضاف خلال لقائه عبر شاشة التليفزيون المصري، أنه درس التاريخ حيث اكتشف أن ترجمة الصعود والهبوط في تاريخ مصر كانت سيئة جدا للغاية، مشيرا إلى أن الآثار المصرية سرق منها كثير ولكن باقي منها الكثير
وأكمل "الشيخ"، أن حقوق الشباب "ضائعة" في بطالة خريجي الجامعات لأكثر من 10 سنوات بدون عمل، بالإضافة إلى البطالة المقنعة، وهجرة الشباب للعمل خارج وطنهم.