كل الاصدارات إصدارات المجلس

طائر الحب الجميل
طائر الحب الجميل
الكاتب: مدحت أبو بكر
السعر: 5 جنيهات
متوفر

اصدار 2010 النشر العام

عصفورة طايرة مرفرفه
فوق نسمة رايقة مهفهفه
غنت وقالت للسحاب
ابعد وقرب يا دفا
...
موجة رقيقة حنينة
حدفت حنانها لشطنا
قالت لعشاق الهوى
الحب كله عندنا
...
خضرة جميلة مزهزهه
مليانه أزهار كلها
بتعشق النور والهوى
وكل العيون بتحبها
...


حدث في باريس 1938 – 1942
حدث في باريس 1938 – 1942
الكاتب: أحمد عطية الله
السعر: 10 جنيهات
نفد

اصدار 2010 النشر العام

وضعت بعض فصول هذا الكتاب في أواخر عام 1938 عندما كنت في باريس، على أنها جزء من كتابى "خريف في باريس" بيد أننى عندما أعددته للطبع بعد سقوط فرنسا، وجدت أن هذه الفصول التي كتبت في المساء الأخير لدخول فرنسا الحرب، أصلح ما تكون مقدمة لكتاب يصور قصة باريس منذ أسبوع ميونخ المشهود، معتمدًا في رسم صور هذه القصة على مشاهداتى الشخصية وعلى مشاهدات بعض الكتاب الفرنسيين والإنجليز والأمريكيين الذين اطمأنت نفسى إلى مذكراتهم. ولا شك عندى في أن هذه الفصول المؤلفة أو المقتبسة منها، سوف ترسم صورة حقيقية لما "حدث في باريس" إبان هذه الفترة الخطيرة التي مرت على العاصمة الفرنسية.


لويس عوض ومعاركه الأدبية
لويس عوض ومعاركه الأدبية
السعر: 35 جنيهًا
نفد

اصدار 2010 النشر العام

يعد الدكتور لويس عوض نموذجًا فذًّا في ثقافتنا المعاصرة؛ فهو كاتب غزير الإنتاج. قدم للمكتبة العربية نحو خمسين كتابًا في النقد والإبداع. وهو شخصية متعددة الجوانب، فهو معلم من طراز نادر يربط بين المعرفة والحياة، كما يربك بين التعليم وبين تحرير العقل من الخرافة وتحرير الفرد من التسلط والقهر. شديد الحضور في أذهان تلاميذه ومريديه. يتصارع في داخله المفكر العقلاني الباحث عن الحقيقة، والأديب الفنان الجانح إلى الحرية والتجديد، لكنه يظل دومًا رائدًا من أكبر رواد التنوير في تاريخنا الحديث .
كانت حياة الرجل مليئة بالخصب والعطاء، كان مثيرًا لحب الاستطلاع، مثيرًا للأفكار الجريئة والتناقضات؛ لا من أجل المخالفة أو التناقض، بل من أجل إثارة حركة الفكر، وهذا ما جعله الشريك المخالف في الثقافة المصرية.
كان الجدال حول أفكاره غاضبًا عنيفًا في حياته، تغلب عليه الانفعالات الهائجة والسهام الطائشة، وقد حان الوقت لكي يأخذ هذا الجدال موقع الحوار المتحضر الذي يعتمد الأسلوب العلمي والموضوعي.


فهارس الشيوخ عند علماء المسلمين
فهارس الشيوخ عند علماء المسلمين
الكاتب: شعبان خليفة
السعر: 30 جنيهًا
نفد

اصدار 2010 النشر العام

فهارس الشيوخ – أيًّا كانت التسميات التي أطلقت عليها في العصر الإسلامي – عبارة عن ببليوجرافيا تحصر وتسجل وتصف الكتب أو أجزاء الكتب التي درسها الطلبة (أو التلاميذ) خلال مراحل الدرس والتحصيل على أيدي أساتذتهم (شيوخهم) كنوع من أنواع التوثيق والأمانة العلميّة والتأكيد على المستوى الأكاديمي الذي حصّله الطالب التلميذ قبل أن يصير عالمًا يُشار إليه بالبنّان.
في هذا العمل يسلّط الدكتور شعبان عبد العزيز خليفة الضوء على نشاط ببليوجرافي ضخم، انفرد به المسلمون مما قد لا نجده عند أي شعب من الشعوب أو ثقافة أخرى من الثقافات سواء في العصور القديمة أو في العصور الوسطى أو العصور الحديثة؛ بل كان نشاطًا إسلاميًّا بحتًا.


سجل الإنتاج العلمي للجغرافيين المصريين
سجل الإنتاج العلمي للجغرافيين المصريين
الكاتب: السعيد إبراهيم أحمد البدوى
الكاتب: فتحى مصيلحى
السعر: 30 جنيهًا
نفد

اصدار 2010 النشر العام

جرت العادة على إصدار سجل الإنتاج العلمي للجغرافيين المصريين كل عشر سنوات، فكان الإصدار الأول في عام 1967م، وفي كل إصدار كان هناك الجديد من الإنتاج العلمي للجغرافيين، حيث اتسع مجال المدرسة الجغرافية المصريّة، وكثر أبناؤها في شتى فروع المعرفة التي استجدت على الساحة.

أما هذا الإصدار الجديد فهو إعادة طبع بعد التنقيح لكثير مما ورد في الإصدارات الثلاثة السابقة، إضافة إلى ما استجد من أعمال الجغرافيين في بعض الفروع الجديدة التي ترعرعت في شجرة الجغرافيا السامقة، مثل جغرافيا التنمية والسياحة، وجغرافيا البيئة، وجغرافيا الجريمة، كما تم ضم فرع الجيمورفولوجيا في سياقه المنهجي مع الجغرافيا الطبيعيّة.


مرايا التأويل
مرايا التأويل
الكاتب: شعيب حليفى
السعر: 8 جنيهات
نفد

اصدار 2010 النشر العام

 إن الرواية بمعنى ما، هي بحث عن فهم "كلي" وسعي إلى التعبير عن شتات الواقع وتشظيه، تتخذ كل أشكال الروح في تبدل حالاتها، طموحًا منها إلى الملحمية لاكتساب هوية كونيّة، عابرة للقارات والأفكار و الأجناس. من ثَمَّ فإن ارتباطها - وهي جنس تخيلي بامتياز – بتنويع أشكالها والتجريب المستمر، وبحميميّة الذاتي والمجتمعي والتاريخي، منحها "حقًّا مقدسًا" في توسيع حقول استثمارها، وصولاً إلى دفع التخييل إلى التخفي في القول، والتعبير عن هوية الدلالات المفقودة بصيغ جديدة، وهي "لا تحقق وجودها إلا عندما تصبح تلك المرآة التي تندس في تضاعيف النفس ملتقطة في ذبذباتها الكامنة"، وفي تفاصيل المرئي الجزئي والكلي، وفي الا مرئي والمحتمل الغيبي والنسبي والمطلق والواقعي.

ومن غير شك، فإن خصوصية الرواية العربية هي ما تمدها بالاستمرارية وبالعناصر المشتركة مع الرواية العالميّة، فإن واقعيتها تتعدد إلى واقعيات فنيّة واجتماعية وسياسيّة وعجائبيّة، وربما واقعيّات تتخذ شكل روح كاتبها وهيئته وشكل الأمكنة الحميميّة ذات اللبوس الرومانسيّة.

إن الوعي النقدي الروائي العربي يدرك – مع أسماء كثيرة في الوطن العربي وتأليفات ذات أهمية بارزة – بُعد التفاعل بين النص الروائي وباقي النصوص الأخرى، خصوصًا التاريخ والذات والمجتمع باعتبارها مرايا للمعارف الإنسانيّة ولتأويلات الرموز التي تؤطر الخطابات والرؤى.


نوب حتب
نوب حتب
الكاتب: نبوية موسى
السعر: 4 جنيهات
متوفر

اصدار 2010 النشر العام

تتضمن هذه الرواية أسباب حرب الاستقلال التي قام بها المصريون في مدة الأسرة السابعة عشر حتى تهيأ لهم طرد الهكسوس في أول عهد الأسرة الثامنة عشر على يد الملك أحمس بن سكنن رع الثالث الملقب بالفاتح، كما تتضمن كثيرًا من عادات المصريين القدماء ومعتقداتهم وطرق محاكمتهم وكيفية انعقاد المحاكم وتشريعهم في ذلك الوقت. وقد ضمنتها كثيرًا من الحوادث الشهيرة التي حدثت في مصر في عهودها الأخيرة فهي صورة حقيقيّة لأخلاق بعض الأشخاص المعاصرين وتأثير التطورات السياسيّة فيهم. وفيها كثير من المناقشات العلمية والأخلاقيّة التي يدور البحث فيها الآن، فهي صورة تاريخية للعصر الحالي طُبقت تمام التطبيق على عصر القدماء المصريين.

وبطلة الرواية نوب حتب تعتبر رمزًا لمصر في حالتها الحاضرة.


مي زيادة
مي زيادة
الكاتب: سامية حبيب
السعر: 3 جنيهات
متوفر

اصدار 2010 النشر العام

مي زيادة أديبة لامعة عاشت في مصر كل عمرها، منذ قدمت للقاهرة بصحبة والدها إلياس زفور زيادة ووالدتها نزهة معمر، عام 1908م ، وحتى وفاتها عام 1941م.

كانت حياة مي حافلة بالنشاط الثقافي والاجتماعي، مما جعلها تبرز ويتسع صيتها الأدبي. كتبت في كثير من مجالات الأدب مثل القصة والشعر والمقال والخطبة الأدبيّة والتراجم الأدبيّة والرسائل المتبادلة بينها وبين أعلام عصرها نشرت بعد وفاتها وخاصة رسائل جبران خليل جبران وعباس محمود العقاد.

لقد حظيت مي زيادة بمكانة كبيرة في الثقافة العربية في عصرها وإلى الآن لما طرقت من مجالات الكتابة والموضوعات الفكرية والإنسانيّة التي أثارتها. ونستطيع أن نضيف إلى مجمل ريادة مي، كتاباتها للدراما ولو في صورة بدائيّة، ربما لو تفرغت لها بالقدر الكافي لكانت قد تركت بها بصمات ذات شأن مثل كتاباتها في المجالات الأدبيّة الأخرى.