محمد طه حسين
تاريخ الميلاد: 14-2-1929
التخصص: خزف
أسم الشهرة: طه حسين
|
علي محمود موسى رضوان
أستاذ الآثار والحضارة المصرية القديمة
التحق بكلية الآداب جامعة عين شمس (قسم الدراسات العربية) عام 1956
التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية عام 1960 قسم التمثيل
وتخرج عام 1964 بتقدير جيد جدا أول الدفعة
ولد الدكتور زهران في محافظة الاسكندرية، مصر. وحصل على بكالوريوس الهندسة المعمارية بإمتياز من جامعة عين شمس، القاهرة عام 1958.
واصل تعليمه في الولايات المتحدة، حيث حصل على درجة الماجستير في الهندسة المعمارية و التصميم الحضري من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT ) في بوسطن عام 1961 ، فضلا عن درجة الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة برينستون عام 1963 ، وأخيرا حصل على درجة الدكتوراه في التخطيط البيئي من جامعة برينستون عام 1965. بالإضافة لشهادة TBTT للدراسات الهندسية المميزة، في العام التالي أصبح زميلا بمنظمة سالزبورغ للندوات (1981)، وزميل ببرنامج فولبرايت (1986).
وفى عام 1965 عٌيين بكلية الهندسة، جامعة الاسكندرية – قسم الهندسة المعمارية، وهو الآن استاذ غير متفرغ بالجامعة.
تقلد منصب رئيس قسم فى الفترة من 1994الى 1998 . وانُتدب كأستاذ بجامعة بيروت العربية، ثم أصبح عميدا لكلية الهندسة المعمارية 1978-1982.
ويعتبر الدكتور زهران عضو نشطا فى عمليات التخطيط العمرانية الشاملة والتنمية الحضرية لمحافظة الإسكندرية. فضلا عن كونه رئيسا للجنة التخطيط العمراني للمحافظة فى الفترة من 1983الى 2000 ، ومسؤولا عن الخطة الرئيسية الشاملة لمحافظة الإسكندرية عام 2005، والإشراف على عمليات التحديث عام 2017.
كما انه مسؤولا عن التصميم والإشراف على تنفيذ مشروع الحديقة الدولية بالاسكندرية بالمجان.
أما على المستوى المهني الدولي، فقد ساهم في العديد من المشاريع الدولية كخبير واستشاري خاص لمختلف أجهزة الأمم المتحدة مثل اليونسكو، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، برنامج الأمم المتحدة للبيئة، برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البيئية، اليونيسيف، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا.
حصل زهران على العديد من الجوائز الشرفية الدولية منها والمحلية. تكريما لإنجازاته، بما في ذلك وسام التميز من الدرجة الأولى من مصر لعمله على تخطيط محافظة الإسكندرية، فضلا عن وسام الاستحقاق الفرنسي لعمله في مشروع مكتبة الإسكندرية. وهو الآن عضوا في العديد من الجمعيات المهنية والمدنية.
وبالإضافة الى كونه عضوا محكما بهيئات المحلفين الدولية والمحلية لتطوير المسابقات المعمارية والحضرية، ألف العديد من الكتب في الهندسة المعمارية والتخطيط الحضري باللغتين العربية والإنجليزية.
وعلى السياق المتصل، عُيين زهران مستشارا لرئيس جامعة الإسكندرية بمشروع احياء مكتبة الاسكندرية القديمة. وقام بالإشراف على العديد من الخدمات المكتبية، بما في ذلك التواصل مع المنظمات والمؤسسات في مصر والخارج. بالإضافة الى اشرافه على تدريب عدد من أمناء المكتبات على المعايير الدولية من خلال المنح الدراسية وغيرها. حيث بلغ مجموع الدعم المالي الدولي حوالي 31.5 مليون دولار أمريكي.بالإضافة لكونه رئيس تحرير لجميع المطبوعات بمكتبة الإسكندرية، بما في ذلك النشرات الفصلية والعديد من المواد الدعائية بثلاث لغات منذ عام 1990، بالإضافة الى احدى عشر كتابا حول المحافظة على الأعمال والمخطوطات النادرة في الإسكندرية.
استاذ الأدب العبرى المعاصر المتفرغ بكلية آداب، جامعة عين شمس
نائب رئيس مجلس إدارة مركز الدراسات الاسرائيلية، جامعة الزقازيق
لدكتور نصار محمد عبدالله نصار (مصر).
ولد عام 1945 في البداري ـ محافظة أسيوط.
تلقى تعليمه قبل الجامعي بالبداري ـ أسيوط, ثم التحق بكلية العلوم ـ جامعة أسيوط, وانتقل بعدها إلى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ـ جامعة القاهرة وتخرج فيها 1966, ثم حصل على ليسانس الآداب في الفلسفة وعلم النفس 1971, وماجستير الفلسفة 1977, وليسانس الحقوق 1978, ودكتوراه الفلسفة من كلية الآداب جامعة القاهرة 1982 .
عمل محرراً بمصلحة الاستعلامات, ثم باحثاً اقتصادياً بالبنك المركزي المصري, ويعمل الآن أستاذاً جامعياً بكلية الآداب بسوهاج.
دواوينه الشعرية : الهجرة من الجهات الأربع 1970 ـ قلبي طفل ضال 1978 ـ أحزان الأزمنة الأولى 1981 ـ سألت وجهه الجميل 1985 ـ ما زلت أقول 1989.
أعماله الإبداعية الأخرى : الجفاف (مسرحية) 1986.
مؤلفاته : فلسفة العدل الاجتماعي ـ أعلام الفلسفة السياسية المعاصرة ـ فلسفة برتراند راسل السياسية ـ ما الروح ـ بين الفلسفة والأدب ـ القانون الوضعي والقانون الأخلاقي ـ عظماء وأحلام مزعجة, وغيرها.
حصل على جائزة الدولة التشجيعية 1992.
ولد عبده علي إبراهيم الراجحي 2/10/ 1937م. في إحدى قرى مدينة المنصورة شمال الدلتا، في مصر. حصل على درجة الليسانس في الآداب قسم اللغة العربية جامعة الإسكندرية، بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف عام 1959م. وعلى درجة الماجستير في الآداب في العلوم اللغوية تحت عنوان: (منهج ابن جني في كتابه المحتسب) إشراف الدكتور حسن عون من الجامعة نفسها في 1963م. ثم على درجة الدكتوراة في العلوم اللغوية أيضًا، تحت عنوان: (اللهجات العربية في القراءات القرآنية) في 1967م بإشراف الدكتور السيد أحمد خليل، من الجامعة نفسها.
تتلمذ الدكتور الراجحي على أيدي مجموعة من العلماء منهم: الدكتور محمد محمد حسين، الدكتور علي سامي النشار، والدكتور حسن عون، والشيخ أمين الخولي، والدكتور السيد أحمد خليل، والدكتور محمود السعران.
حياته المهنية ورحلاته العلمية:
بدأ عبده الراجحي حياته العلمية والمهنية في ميدان التدريس الجامعي معيدًا في كلية الآداب بجامعة الإسكندرية سنة 1961م. ثمّ مدرسًا سنة 1967م. ثم أستاذًا للعلوم اللغوية سنة 1977م.
ولد عاطف العراقى فى 15 نوفمبر 1935 فى محافظة الدقهلية، وحصل على ليسانس الفلسفة من كلية الآداب، جامعة القاهرة عام 1957، ثم على دبلوم كلية التربية، جامعة عين شمس، عام 1958، وبعد ذلك حصل على ماجستير فى الفلسفة من كلية الآداب، جامعة القاهرة عام 1965، ثم دكتوراه فى الفلسفة من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1969.
وللراحل العديد من المؤلفات، منها "النزعة العقلية فى فلسفة ابن رشد، الفلسفة الطبيعية عند ابن سينا، مذاهب فلاسفة المشرق، تجديد فى المذاهب الفلسفية والكلامية، ثورة العقل فى الفلسفة العربية، الميتافيزيقا فى الفلسفة ابن طفيل، المنهج النقدى فى فلسفة ابن رشد، العقل التنويرى فى الفكر العربى المعاصر، تحقيق كتاب الأصول والفروع لابن حزم".
وحصل الراحل على العديد من الجوائز والأوسمة منها "جائزة أحسن البحوث الجامعية من جامعة القاهرة عام 1972، جائزة أحسن البحوث الجامعية من جامعة القاهرة عام 1973، خطاب تقدير من البابا يوحنا بولس الثانى عن كتاب "يوسف كرم"، خطاب تقدير من الرئيس زين العابدين بن على رئيس جمهورية تونس عن كتاب "ابن رشد" الكتاب التذكارى، وسام العلوم والفنون والآداب من الدرجة الأولى عام 1981، جائزة الدولة التشجيعية فى العلوم الاجتماعية من المجلس الأعلى للثقافة عام 1981، جائزة الدولة للتفوق فى العلوم الاجتماعية من المجلس الأعلى للثقافة ، عام 2000".
أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة عين شمس، ولد في 26 من مارس 1934 بقرية نشا بمحافظة الدقهلية، حصل على درجة الدكتوراة في التاريخ الحديث عام 1976، وعلى درجة الأستاذية عام 1990، وكان من أوائل الباحثين العرب الذين اهتموا بدراسة التاريخ الفلسطيني الحديث والمعاصر.
أمضى "غنيم"، أكثر من 40 عامًا باحثًا ومحاضرًا ومناقشًا، وأصدر 16 كتابًا معظمها عن تاريخ فلسطين الحديث والمعاصر، وقدم للمكتبة العربية 53 بحثًا ودراسة علمية، وكان عضوًا في اللجنة العسكرية المنبثقة من لجنة كتاب تاريخ ثورة 23 يوليو 1952، ورئيسًا لوحدة التوثيق بمركز بحوث الشرق الأوسط من 1976 إلى 1979، وراجع وترجم دراسة لمصدر تاريخي مهم وهو كتاب "الدولة اليهودية" الذي ألفه "ثيودور هرتسل" مؤسس الحركة الصهيونية.
أستاذ الشريعة الإسلامية والأحوال الشخصية في جامعة عين شمس وأكاديمية الشرطة ووزير الأوقاف الأسبق وعضو مجلس الشعب من عام 1979 الي 2005
المؤهل الدراسي: ليسانس حقوق وليسانس شريعة جامعة عين شمس 1968 ، ماجستير في القانون المقارن، دكتوراه في الشريعة والقانون كلية الشريعة والقانون حاصل على جائزة الدولة التقديرية عام 200
أشرف حسن زكى على
من مواليد 1960
شغل منصب نقيب المهن التمثيلية حتى استقال منه في أحداث ثورة 25 يناير.
النصف الثانى من فبراير 2011 تم تعيينه رئيساً لجهاز السينما خلفاً لـ ممدوح الليثى، ولكنه لم يلبث في المنصب بضعة أيام ثم استقال.
وفي منتصف عام 2015 عاد إلي منصبة كرئيس للنقابة في الأنتخابات في دورتها العادية .
ولد عام 1939 بمحافظة الشرقية، ومارس هوايته المسرحية بالمرحلة الثانوية، فكون فرقة شعبية مسرحية كانت تقدم عروضها في الموالد.
وتخرج في كلية الحقوق جامعة عين شمس، ثم التحق بشعبة المسرح العالمي، وفي عام 1963، اانتدب للمسرح الحديث ثم للفرقة الغنائية الاستعراضية عام 1967، وكون فرقة الغوري، وأخرج لها ياسين وبهية، وآه يا ليل يا قمر، وأدهم الشرقاوي، وسنبلة قمح على قبر جمال.
عُين الشافعي أول مدير لمسرح السامر في سبتمبر 1971 فأخرج لفرقه السامر مجموعة من السير الشعبية؛ أهمها: «علي الزيبق، شفيقة ومتولي، السيرة الهلالية، عاشق المداحين، منين أجيب ناس، مولد يا سيد، الشحاتين، حكاية من وادي الملح».
صاغ الراحل عالماً خاصاً به، وهو عالم أولاد البلد فكان يحرص على الذهاب بعرضه إلى الجمهور في أماكن تجمعاته في المواقع الأثرية والشعبية القديمة والساحات والميادين، حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1985 عن إخراجه لمسرحية السيرة الهلالية.
مارس الشافعي عمله بالمسرح العالمي ممثلا ومساعدا للإخراج مع كبار المخرجين مثل «سيد بدير- سعد أردش - حمدي غيث - حسن عبد السلام - كمال عيد»، واستمر بالعمل في فرق التليفزيون حتى انتدب عام 1968 للعمل مخرجا بالثقافة الجماهيرية، فكون أول فرقة للحي الشعبي بالغوري بحي الحسين، فكون فرقته المسرحية من أبناء الحي والعاملين به، وقدم أول أعماله ياسين وبهية لنجيب سرور، وأخرج بعدها أه يا ليل يا قمر، وكفر أيوب، وسنبلة على قبر جمال وأدهم الشرقاوي، ثم عين أول مديرا لمسرح السامر عام 1971، فقدم «علي الزيبق - هنا القاهرة - حكاوي الزمان - شفيقة ومتولي - شلبية الغازية» وفي تلك الفترة تم اختيار الشافعي مشرفا على فرقة النيل للآلات الشعبية عام 1975؛ ليكتمل النضج الفني بإخراجه عاشق المداحين عام 1978.
(27 ديسمبر 1937 - 25 فبراير 2012) كاتبة وأكاديمية مصرية، كانت أستاذ ورئيس قسم اللغة الفرنسية وعميدة كلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر.
ولدت رجاء ياقوت صالح في الإسكندرية 27 ديسمبر 1935. نالت ليسانس الآداب فرنسي عام 1958، ماجستير في الآداب من جامعة عين شمس 1966 ودكتوراه الدولة في الآداب من باريس 1973. عُيّنت معيدة بآداب عين شمس 1967، ثم الأزهر. تمت ترقيتها حتی أستاذ ثم عميد كلية الدراسات الإنسانية من 12 أكتوبر 1988 حتى 20 أكتوبر 1994. عضو لجنة الترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة.
شاركت في رعاية الطالبات المصريات بفرنسا خلال عمل زوجها عبد الأحد جمال الدين (توفي في 26 يناير 2013) مستشاراً ثقافيا بسفارة المصرية بباريس
ولد يوسف محمد شحاتة أبو رية في الثاني من يناير كانون الثاني 1954م بمركز ههيا محافظة الشرقية وتخرج في قسم الصحافة بكلية الاعلام بجامعة القاهرة عام 1977 وعمل بالصحافة ثم تفرغ في السنوات الأخيرة للكتابة وصار من بين أبرز مبدعي الرواية في مصر. أبو رية أبرز كتاب جيل السبعينيات وأغزرهم إنتاجا حيث صدر له خلال أكثر من 20 عاما مجموعات قصصية منها: الضحى العالي، عكس الريح، وش الفجر، ترنيمة للدار، وروايات منها: عطش الصبار، تل الهوى، الجزيرة البيضاء.
فاز بجائزة نجيب محفوظ للابداع الروائي من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 2005 عن رواية ليلة عرس التي ترجمت إلى الإنجليزية. منحته جامعة المنيا في صعيد مصر درعها عام 2003 في احتفالية عنوانها: العالم الروائي ليوسف أبو رية. شارك فيها روائيون ونقاد تناولوا عالمه الإبداعي الذي شمل الرواية والقصة القصيرة وقصص الأطفال.
كان أبو رية الذي شيع جثمانه في بلدة ههيا بمحافظة الشرقية شمالي القاهرة أصيب بسرطان الكبد قبل أشهر وأوصى الأطباء بزرع فص من كبد يتبرع به اخر لكن الموت كان أسبق من اجراء الجراحة
هو أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة القاهرة، تتلمذ على يد كبار الأساتذة، أمثال: رؤوف عباس، ويونان لبيب، والفرنسي أندريه ريمون، ثم حصل على الماجستير عن رسالته التي تناولت الأوقاف في العصر العثماني، ثم حصل على درجة الدكتوراه من جامعة القاهرة عن دراسة حول الأقباط في العصر العثماني، وقد اتسمت الدراسات الخاصة به بالعمل على أرشيفات المحاكم الشرعية والمخطوطات.
واستطاع “عفيفي” أن ينقل خبراته المتعددة في مجال التاريخ إلى العالم، حيث عمل باحثًا في المعهد الفرنسي للآثار، وفي المعهد الفرنسي للدراسات الاجتماعية والاقتصادية، واستمر في العمل بعزيمة وإصرار، ليخرج إلى العالم بكتابات تاريخية قيمة تجاوزت الأسلوب التقليدي للكتابات التاريخية المعتاد، حيث استطاع، من خلال دراساته وكتاباته، أن يتناول زوايا وموضوعات فريدة من نوعها، والتي أسهمت في تغيير الصورة الذهنية لدى الناس عن المؤرخين، ليصبح أحد أعلام كتابة التاريخ الاجتماعي.
واستطاع “عفيفي” أن يحافظ على مسيرته العلمية المشرفة، من خلال مؤلفاته التي عكست تنوع وثراء الموضوعات التاريخية التي تناولها وأسلوبه الشيق وشغفه بتاريخ المدن والناس.
هذا وأعلن “عفيفي”، خبر فوزه، عبر صفحته الشخصية، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وقال: “الحمدالله.. التقديرية في العلوم الاجتماعية، شكرا لثقة الكبار ودعم الأصدقاء الأعزاء”.
السيد أمين حسين شلبى
قد حصل السيد أمين على الدكتوراه في العلوم السياسيّة - كلية الاقتصاد والعلوم السياسيّة جامعة القاهرة 1980 والتحق بالسلك الدبلوماسى المصرى عام 1961 وعمل فى سفارات براج، وبلجراد، موسك لاجوس، وزيرًا مفوضًا لسفارة مصر فى واشنطون، وسفيرًا لمصر فى النرويج.
وقد أصدر العديد من الكتب عن العلاقات الدولية، الدبلوماسيّة، شخصيّات فكريّة وثقافية. حائز على جائزة الدولة للتفوق عام 2009. وعمل أيضًا مديرًا تنفيذيًّا للمجلس المصرى للشئون الخارجيّة (2000 - 2015).