اصدار 2016 النشر العام
ربما كان الأمر لا يليق بجلال عبقرية، وربما كان منهمكًا في الأهم من الأمور. وهكذا دون أن أقترف الذنوب ودون أن أكون عالة على حقوله ولو لساعة، احتقرني بقسوة إلا إذا كان كلام البيولوجيين دسيسة للوقيعة بين نسخة زائفة وخالق عبقريّ.