ظل نجيب محفوظ مشغولاً بقضايا الوجود الكبرى الأبدية تقريبًا، بجانب انشغاله بهموم زمنه القائم ومجتمعه الذي تلاحقه، عبر، التاريخ، التغيرات تلو التغيرات. ظلت أسئلة الحياة والموت، وآثار الزمن الناهشة، وأبعاد علاقة الفرد بالجماعة، والحلم بعدالة غائبة مأمولة، وتصورات المصير الإنساني كله...