يعالج هذا الكتاب معضلة مهمة تتمثل في السؤال المطروح نقديًّا، ومصاحبًا لكل منهجًا نقديًّا جديدًا ألا وهو ما الحدود المسموح بها في قراءة النص؟
هل يمكن أن يطرح التأويل نصًّا مغايرًا؟ وإذا كان هذا ممكنًا فهل يكون هذا الطرح انطباعيًّا أو مؤسسًا على أصول وقواعد؟ هذا ما يجيب عليه ابن عربي في قراءته للنصوص الشعريّة.. وتتجلى عبر صفحات هذا الكتاب.