اصدار 2013 النشر العام
ملأتُ أيّامَكُم شعرًا
وأدعيةً،
وعدتُ خَجلانَ
من شعري،
وأدعيتي...
كيفَ انطَفَأنا؟
كأنّا لم نُضِيء أبدًا
ولم تُغَنِّ لغيرِ الريحِ
حنجرتي..