شَاهَ الخيالُ وماتت ريشتي الخَضرَا
وما تَبوأ كوخي النُّورُ يا سَمرَا
وحدي أُغردُ والأوتار ضارعة
كأن عَودِي لوجدي أية.. كُبرَى
أنا مع الليلِ والأوهامِ.. مفتقَد
كالزهرِ والأسل العاتي به أدري
وأنت كالخطرةِ الصفراءِ ساهمة
على مُحَيّاك خط الموتُ ما يُقَرا