الدكتور أحمد محمد عكاشة
- : إمَامٌ وَخَطِـيْبٌ وَمُدَرِّسٌ بِوَزَارَةِ الأَوْقَافِ المِصْرِيَّةِ، وَعُضْوُ مَقْرَأَةٍ بِهَا.
- ثَانيًا : الشَّهَـادَاتُ، وَالخـبرَاتُ الْعِلْميَّـةُ
- لِيْسَانْسُ "اللغَةِ العَرَبِيَّةِ " مِنْ جَامِعَـةِ الأَزْهَـرِ الشَّرِيْـفِ، الشُّـعْـبـَةُ: العَامَّةُ، دَور: مَايُو2009 م، بِتَقْدِيْر عَام: جَيِّدجِداً.
- دَرَجَةُ: الماجِسْتير فِـي التَّفْسِيْرِ وَعُـلُوْمِ القُرْآنِ 2017م، جَامِعَةُ كَفْرِ الشَّيْخ، كُلِّيَّة الآدَاب،نِظَامُ: السَّاعَات المعْتَمَدَةِ.
- درجة الدُّكتُوراة فِـي اللغَـةِ العَـرَبِـيَّـةِ وَآدَابهَـا_تَخَصُّـصُ: القِرَاءَاتِ القُرْآنيَّة 2022م، جَامِعَةُ: كَفْرِ الشَّيْخ، كُلِّيَّةُ الآدَابِ نِظامُ: السَّاعَاتِ المعْتَمَدَةِ، بِتَقْدِيْر: مُمْتاز، مَعَ مَـرْتَبَـةِ الشَّـرَفِ الأُوْلَـى.
- تَمْهِيْدِي دُكْـتُوَراة 2023م، جَامِعَـةُ: بَنْهَا، كُلِّيَّـةُ الآدَابِ، قِسْمُ اللغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، تَخَصَّـصُ الدِّرَاسَاتِ الإِسْلاميَّـةِ.
- الرُّخْـصَـةُ الدَّوْلِـيَّـةُ الرَّسْمِيَّة لِقِـيَادَةِ، وَاسْتِـخْدَامِ الحَاسِبِ الآلِـيِّ، وَالمعْـرُوفَـةُ بــ (ICDL) فـِـي: 9/1/2011 م.
- شَهَادَةُ النَّشْرِ الدَّوْلِيِّ لِلأَبْحَاثِ العِـلْمِـيَّـةِ فى: 8/10/2015 م مِنَ المرْكَزِ الدَّوْلِيِّ لإِدَارَةِ الموَارِدِ البَشَرِيَّةِ، وَالتَّعْلِيْمِ المسْتَمِرِّ بِجَامِعَةِ: كَفْرِ الشَّيْخِ.
- حَاصِـلٌ مِـن «AMIDEAST» عَـلَى شَـهَادَةِ: ( TOEFIL ITP)، فِـي: ( ثََلاْثِ مُسْتَـوَيَاتٍ)؛ مَهَارَةُ: (1) الإِسْتِمَاعِ، (2)وَالتَّـحَـدُّثِ، (3) وَالكِتَابَةِ لِلُّـغَـةِ الإِنْـجِـلِـيْـزِيَّـةِ، فِـى : سِـبْـتَـمبر2017 م، وَمََـرَّةً أُخْرَى، فِـي: دِيْـسَـمْبر 2019م.
- شَهَادَةُ البُحُـوْثِ التَّنَافُـسِـيَّـةِ، جَامِعَةُ: كَفْرِ الشَّيْخِ 2021م.
- حَاصِـلٌ مِـنَ المجْـمُـوعَـةِ العَـرَبِيَّـةِ لِلْـكُـمْـبِـيُـوتَـرِ وَاللُّـغَـاتِ مِنْ جَامِعَةِ كَفْرِ الشّيخ عَـلَى الدَّوَرَاتِ التَّالِـيَـةِ :
Microsoft Access، Microsoft Excel ، Microsoft InfoPath Designer Microsoft InfoPath Filler ، Microsoft OneNote ، Microsoft Outlook ، Microsoft PowerPoint ، Microsoft Publisher ، Microsoft SharePoint Workspace ، Microsoft Word ، FRONT PAGE .
- عَالِـيَـةِ القِـرَاءَاتِ، مِنَ الأَزْهَـرِ الشَّـرِيْـفِ، عَام: 2009م.
- تَـخَـصُّـصِ القِـرَاءَاتِ مِنَ الأَزْهَـرِ الشَّـرِيْـفِ ، عَام : 2012م.
- حَاصِلٌ عَلَى السَّنَـدِ المتَّـصلِ إِلى سَيِّدِنَا رَسُولِ اللِّهِ r فِى رِوَايَةِ حَفْصٍ عَن عَاصِمٍ مِن طَرِيْقِي: « الشاطبية، والطَيِّبَةِ» .
- والسَّنَـد المتَّـصل إِلى سَيِّدِنَا رَسُولِ اللِّهِ r فِـى القِـرَاءَات السَّـبْـعِ مِـن طَـرِيْـقِ: «الشَّاطِبِـيَّـةِ».
- والسَّنَـد المتَّـصل إِلى سَيِّدِنَا رَسُولِ اللِّهِ r فِـى الْقِرَاءَاتِ الثَّلاثِ المتَمِّمَـةِ لِلْـعَـشَرَةِ مِـن طَـرِيْـقِ: «الدُّرَةُ المُـضِــيـَّــةُ».
- حَاصِلٌ عَلَى شَهـَادَةِ الدَّوْرَةِ التَّـدْرِيْـبِيَّـةِ لأَئِمَّـةِ الأَوْقَـافِ المنْـعَـقِـدَةُ بِوَزَارَةِ الأَوْقَـافِ، فِى عَامِ: 2012 م، تَقْدير ممتاز.
- ثالثًا: الأَبحاثُ العِلْمِــيَّـةِ للمتَـسَـابِـقِ
- دَوْرِ الدِّرَامَا المِـصْـرِيَّةِ فِـي مُكَـافَحَـةِ العُـنْـفِ ضِـدِّ المَـرْأَةِ، ورُؤْيَـةُ الفَتَاةِ المِصْـرِيَّةِ لِمَا يَنْبَـغِي أَنْ تَكُونَ عَلَيْـهِ الدِّرَامَا لِعِلاجِ هَـذِهِ الظَّاهِرةِ، بَحْـثٌ مُقَـدَّمٌ إِلَـى قِـسْـمِ البَرَامِجِ الثَّـقَافِـيَّـةِ والتَّـطَـوُّعِـيَّـةِ بِـوَزَارَةِ الشَّـبَابِ والرياضة .
- الـتحَدِّيَاتُ الْمُعَاْصِرَةُ التي تُوَاْجـِهُ الدَّعْـوَةَ الإِسْلاْمِيَّةَ، وَزَارَةُ العَـدْلِ_هَـيْئَـةُ قَضَايَا الدَّوْلَةِ، عَام: 2017م .
- أَثَرُ شَبَكَاتِ التَّـواصُلِ الإِجْتِمَاعِيِّ فِـي تَغْيِـيْـرِ ثَقَافَـةِ المجْـتَمَعِ المصْـريِّ، بَـحْـثٌ قُدِّمَ إِلَـى: الإِتِّـحَـادِ العَـامِّ لمرَاكِـزِ شَـبَابِ المدُنِ.
- الأُسْـرَةُ فِـى القُـرْآنِ والسُّنَّـةِ، بَحْثٌ قُــدِّمَ إلـى : وَزَارَةَ الأَوْقَاف المصْـرِيَّـةِ 2017م .
- المشْرُوعَاتُ الحَدِيْثَـةُ وَأَثَـرُهَا عَلَى المجْـتَمَعِ المصْرِىِّ، مُـقَدَّمٌ إِلَى : مُـجَمَّع إِعْلاْم زِفْـتَى بِقِطَاعِ الإِعْـلاْمِ .
- دَوْر الأُسْـرَةِ فِـي التَّـنْـشِـئَـةِ الاجْـتِـمَـاعِـيَّـةِ للطِّـفْـلِ، بَـحْـثٌ قُـدِّمِ لمدِيْـرِيَّـةِ الشَّـبَابِ وَالـرِّيَاضَـةِ بالدَّقَـهْـلِـيَّـةِ.
- أثـرٌ وَسَائِل الْعَوْلَـمَـةِ وَنَـتَـاْئِــٌجهَا عَـلَى الأسْــرَةِ المَـصْـرِيـَّة ، قُـدِّم إ ِلَى وَزَارَةِ التَّعْلِيْمِ العَالِي وَالدَّوْلَةِ لِلْبَحْثِ الْعِلْمِيِّ .
- المصْطَـلَحُ السَّرْدِىُّ وَعَلاْقَتُهُ بِالدِّرَاسَاتِ العَرَبِيَّةِ، قَصْـرُ ثَـقَـافَـةِ: نُـعْـمَـان عَاشُـوْر، بمِيْـت غَـمْـر- محافظة: الدقهلية .
- القِرَاءَاتُ القُرْآنِيَّةُ فِـي تَفْسير ابنِ فُـورك (ت406هـ) مِن أَوَّلِ سُورَةِ المؤْمِـنُـونَ حَـتَّـى نِـهَـايَـةِ سُورَةِ يَــس)، تَـمَّ تَـقْـدِيْـمُـهُ إِلَـى مَـجَـلَّـةِ الدِّرَاسَاتِ الإِنْـسَـانِـيَّـةِ وَالأَدَبِـيَّـةِ، وَهِـىَ مَـجَـلَـةٌ عِـلْـمِـيَّـةُ مُـحكمَةٌ تُـصْـدِرُهَـا كُـلِّـيَّـة: الآدَابِ بِجَامِعَةِ : كَفْرِ الشَّيْـخِ، وَتَـمَّ نَـشْـرُهُ بِالملْـحَـقِ الخَـاصِّ بِالمجَـلَّـةِ فِــي: نُوفَـمْـبِر 2017 م .
- السُّنَّـةُ النَّـبَوِيَّةُ وَمَكَانَتُـهًا مِنْ حَيْثُ كَـونِـهَا المصْدَر الثَّانِي للتَّـشْـرِيْعِ الإِسْلاْمِـيِّ، في حَوْلِيَّةِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِالزَّقَازِيْقِ .
- عِنَايَةُ العُـلَمَاءِ بِالإِسْنَادِ، وَأَثَرُ ذَلِكَ فِي حِـفْظِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّـةِ، مُديْرِيَّـةُ الأَوْقَافِ بِالدَّقَهْلِيَّةِ.
- نَزْعُ الْخَافِضِ فِي النَّحْوِ ،بِكُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، الشُّعْبَةُ العَامَّةُ_قِسْمُ: أُصُولُ اللُّغَةِ، جَامِعَةُ: الأَزْهَرِ_فّرْعُ: الزَّقَازِيْقِ .
- خطُوات التّجْدِيْدِ فِي التُّراثِ البَلاغِي والنقْدِ الأَدَبِي هَيْئَةُ كِبَار الْعُلَمَاءِ بالأَزْهَـرِ الشَّرِيْفِ.
- الإِعْجَازُ التَّشْرِيْعِـيُّ فِـي فَرِيْـضَـةِ الزَّكَاةِ، 2022م، مُدِيْرِيَّةُ أَوْقَاف الدَّقَهْلِيَّـةِ 2021م.
- الإِعْجَازُ التَّشْرِيْعِيُّ فِي تَحْرِيْمِ العَلاقَاتِ الجِنْسِيَّةِ الغَير مَشْرُوعَةٍ، وَقْفُ الفَنْجريّ 2016م مُجَمَّع البُحُوثِ الإسْلاميَّة_الأَزْهَرُ الشَّرِيف.
- بَحْثُ تَنْمِيَةِ الرِّيْفِ المصْـرِيّ وَبِنَاء شَخْصِيَّـة الموَاطِن 2012م، جَامِعَةُ القاهرة 2021م.
- دِرْعُ التَّـمَـيُّـز مِـن السَّـيِّد: طاَرِق السَّـيِّـد جُـودَة، وَكِـيْل أَوَّل وَزَارَةِ الشَّـبَاب والرياضة بِالدَّقَـهْـلِـيَّـةِ فِـي مَجَـالِ الشِّـعْـرِ، وَالأَدَبِ ، لِلْحُصُوْلِ عَلَى المرْكَـزِ الأَوَّلِ فِـي الشِّعْـرِ الْعَامُـوْدِيّ عَلَى مَـدَارِ عَامَيْـنِ مُتَـتَالِيَـيْـنِ.
- شَهَادَةُ تَقْدِيْرٍ مِن: أ.د مُحَمَّد عَبْدِ الفَضِيْل القُـوصِي، نَائِبُ رَئِيْس جَامِعَةِ الأَزْهَرِالأَسْبَقِ فِي مَجَالِ: حِفْظِ القُرْآنِ الكَرِيْمِ وَتَجْوِيْدِهِ .
- شَهَادَةُ تَقْدِيْرٍ مِـنْ كُلِّيَّةِ: اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، بالزَّقَازِيْقِ، عَن بَحْثِ: التَّحَدِّيَاتُ المعَاصِرَةُ التِى تُوَاجِهُ اللُّغَةَ العَرَبِيَّةِ؛ أَسْبَابُهَا، وَعِلاْجُهَا.
- شَهَادَةُ تَقْدِيْرٍ من مُجَمَّعِ إِعْلاْمِ زِفْـتِي التَّابِع لِلْـهَيْـئَةِ العَامَّةِ لِلإِسْتِـعْلاْمَاتِ بِوَزَارَةِ الإِعْلاْمِ، لمجَالِ الأَبْحَاثِ العلمية.